على رصيف الخيال حيث جلست معه ذات مرة ليحتسيا القهوة
وتبادلا اشكال شتى من الحديث .. واعترف لها بحبه .. رأته
سارت نحوه والألم يرسم تعابيره على وجهها .. وفي عينيها تتلألئ ماستين على وشك الهطول
و بهدوء اصطنعته كاد يفتك بها
وجسد مرتعش حاولت السيطرة عليه بكل ما اوتيت من قوة
قالت له:
كذبت عليّ
خدعتني بكلماتك المنمقة
وعبارات الحب والغرام
واني من تحلم بها وتتمنى
وحبي هو المرام
جعلت مني عاشقة لك دائمة الإنتظار
تنتظر منك سماع اجمل الأنغام
تسير نحوك بدون خوف
تحتضن فيك ما ضاع من ايام
كيف خدعتني بحبك
وصنعت لي عالماً اجمل من الأحلام
لا انفك انتظرك وانتظر بوحك
وما سهى عنك من اعترافاتك والهيام
لتغوص في بحر عشقي
تنتقي درري وحبات الجُمان
واصبحت حياتك بتفاصيلها اغلى من حياتي
وعشت شعور الأمن والسلام
كيف زيفت مشاعرك اتجاهي؟
و جعلتني اصدقك
لقد اغرقتني في بحر حبك ولا مجال للنجاة الأن
جعلت مني امرأة تهوى التلاشي بك
والذوبان…..
سامحني
انا المخطئة لا انت
لأنك بكلمة احبك ما نطقت
ولا ببوح تفوهت
فسرت مجاملاتك حسب هواي
عشتك حلماً
جعلت منك قيسي
وانا ليلاك
واني النجم الذي تهوى
ليزين سماك
انا المسؤولة لا انت
لأنك يوماً بحبك ما اعترفت
انا من صنعت منك حبيباً
وجعلتك على قلبي ملكاً
متوجاً ما حييت…
ادارت ظهرها
وعادت تجتر احزانها واقسمت ان لا تخدع نفسها مرة اخرى
وتبادلا اشكال شتى من الحديث .. واعترف لها بحبه .. رأته
سارت نحوه والألم يرسم تعابيره على وجهها .. وفي عينيها تتلألئ ماستين على وشك الهطول
و بهدوء اصطنعته كاد يفتك بها
وجسد مرتعش حاولت السيطرة عليه بكل ما اوتيت من قوة
قالت له:
كذبت عليّ
خدعتني بكلماتك المنمقة
وعبارات الحب والغرام
واني من تحلم بها وتتمنى
وحبي هو المرام
جعلت مني عاشقة لك دائمة الإنتظار
تنتظر منك سماع اجمل الأنغام
تسير نحوك بدون خوف
تحتضن فيك ما ضاع من ايام
كيف خدعتني بحبك
وصنعت لي عالماً اجمل من الأحلام
لا انفك انتظرك وانتظر بوحك
وما سهى عنك من اعترافاتك والهيام
لتغوص في بحر عشقي
تنتقي درري وحبات الجُمان
واصبحت حياتك بتفاصيلها اغلى من حياتي
وعشت شعور الأمن والسلام
كيف زيفت مشاعرك اتجاهي؟
و جعلتني اصدقك
لقد اغرقتني في بحر حبك ولا مجال للنجاة الأن
جعلت مني امرأة تهوى التلاشي بك
والذوبان…..
سامحني
انا المخطئة لا انت
لأنك بكلمة احبك ما نطقت
ولا ببوح تفوهت
فسرت مجاملاتك حسب هواي
عشتك حلماً
جعلت منك قيسي
وانا ليلاك
واني النجم الذي تهوى
ليزين سماك
انا المسؤولة لا انت
لأنك يوماً بحبك ما اعترفت
انا من صنعت منك حبيباً
وجعلتك على قلبي ملكاً
متوجاً ما حييت…
ادارت ظهرها
وعادت تجتر احزانها واقسمت ان لا تخدع نفسها مرة اخرى